اطمأن وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عيّاف أمس، على الطفلة «حنين» وذلك بعد نجاح عملية فصل التوأم الفلسطيني «حنين وفرح» التي أجريت في مستشفى الملك عبدالله التخصصي بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض، بتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وكان في استقبال الأمير خالد بن عبدالعزيز لدى المستشفى المدير التنفيذي العام للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي ومدير عام الشؤون الطبية بالشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور سعد بن عبدالعزيز المحرج والسفير الفلسطيني لدى المملكة باسم الأغا وعدد من مسؤولي مدينة الملك عبدالعزيز الطبية.
واستمع خلال الزيارة إلى شرح عن الحالة الصحية للطفلتين، ومراحل العلاج والتأهيل بعد العملية، مهنئاً والدي التوأم الطفيلي على نجاح العملية، متمنياً لهما دوام الصحة والعافية.
والتقى وزير الحرس الوطني الفريق الطبي المشارك في عملية فصل التوأم الطفيلي برئاسة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، وقدم لهم الشكر والتقدير على ما بذلوه من جهود واهتمام، متمنياً لهم استمرار النجاحات والإنجازات في أداء رسالتهم المناطة بهم على أكمل وجه.
وعبر السفير الفلسطيني باسم الأغا عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود صاحب المواقف التاريخية المشرفة وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على أمره الكريم بإجراء العملية، وهو ما لا يستغرب من قيادة المملكة العربية السعودية التي عرفت بمبادراتها وبما تقوم به من جهود عظيمة ومتواصلة لخدمة الأمتين العربية والإسلامية بشكل عام ووقوفها الدائم بشكل خاص مع أشقائهم الفلسطينيين.
من جانبهما، عبر والدا التوأم عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان، مقدرين لهما أيدهما الله هذه اللفتة الإنسانية الحانية، سائلين الله تعالى أن يجعل ما يقدمانه في ميزان حسناتهما.
كما التقى وزير الحرس الوطني والد الطفلة الكويتية نورة بنت عمر ضاري البصيص المطيري التي تلقت العلاج في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض، بتوجيه من الأمير محمد بن سلمان، واطمأن الأمير خالد بن عبدالعزيز على حالة الطفلة، متمنياً لها دوام الصحة والعافية.
وعبر والدها عن أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله- على هذه اللفتة الإنسانية الكريمة، مثمناً لسمو ولي العهد مواقفه المشرفة مع الجميع دون استثناء ودعا المولى عز وجل أن يحفظ للمملكة قيادتها الرشيدة وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
ورفع وزير الحرس الوطني في ختام زيارته التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والأمير محمد بن سلمان على دعمهما ورعايتهما.
وأكد أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تعد منارة عطاء لا ينضب في مبادرات العمل الإنساني، إذ دائما ما تضرب المملكة الأمثلة الرائدة والتي يحتذى بها في مجال العمل الإنساني.
وكان في استقبال الأمير خالد بن عبدالعزيز لدى المستشفى المدير التنفيذي العام للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي ومدير عام الشؤون الطبية بالشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور سعد بن عبدالعزيز المحرج والسفير الفلسطيني لدى المملكة باسم الأغا وعدد من مسؤولي مدينة الملك عبدالعزيز الطبية.
واستمع خلال الزيارة إلى شرح عن الحالة الصحية للطفلتين، ومراحل العلاج والتأهيل بعد العملية، مهنئاً والدي التوأم الطفيلي على نجاح العملية، متمنياً لهما دوام الصحة والعافية.
والتقى وزير الحرس الوطني الفريق الطبي المشارك في عملية فصل التوأم الطفيلي برئاسة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، وقدم لهم الشكر والتقدير على ما بذلوه من جهود واهتمام، متمنياً لهم استمرار النجاحات والإنجازات في أداء رسالتهم المناطة بهم على أكمل وجه.
وعبر السفير الفلسطيني باسم الأغا عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود صاحب المواقف التاريخية المشرفة وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على أمره الكريم بإجراء العملية، وهو ما لا يستغرب من قيادة المملكة العربية السعودية التي عرفت بمبادراتها وبما تقوم به من جهود عظيمة ومتواصلة لخدمة الأمتين العربية والإسلامية بشكل عام ووقوفها الدائم بشكل خاص مع أشقائهم الفلسطينيين.
من جانبهما، عبر والدا التوأم عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان، مقدرين لهما أيدهما الله هذه اللفتة الإنسانية الحانية، سائلين الله تعالى أن يجعل ما يقدمانه في ميزان حسناتهما.
كما التقى وزير الحرس الوطني والد الطفلة الكويتية نورة بنت عمر ضاري البصيص المطيري التي تلقت العلاج في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض، بتوجيه من الأمير محمد بن سلمان، واطمأن الأمير خالد بن عبدالعزيز على حالة الطفلة، متمنياً لها دوام الصحة والعافية.
وعبر والدها عن أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين - حفظهما الله- على هذه اللفتة الإنسانية الكريمة، مثمناً لسمو ولي العهد مواقفه المشرفة مع الجميع دون استثناء ودعا المولى عز وجل أن يحفظ للمملكة قيادتها الرشيدة وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
ورفع وزير الحرس الوطني في ختام زيارته التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والأمير محمد بن سلمان على دعمهما ورعايتهما.
وأكد أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين تعد منارة عطاء لا ينضب في مبادرات العمل الإنساني، إذ دائما ما تضرب المملكة الأمثلة الرائدة والتي يحتذى بها في مجال العمل الإنساني.